"خذ من كل شيء ، حتى الملابس الداخلية! البقاء الشباب في تخزين قدم لها!" ومن هنا! وقد بدأت! هذا ليس حلما! وقررت أن تلعب معي ، حلمي قد تحقق! أنا تقريبا على الفور أوامر الوفاء لها.
الجلوس على الأريكة وdevstvinitsu تغمض عينيك! " أطعت. شعرت أن تانيا التعادل حبل إلى ذراعي وساقي. ثم فتح قالت في شعر ذراع واحدة وراء سراويل داخلية لها ربما تمتص تعادل لها على الجزء الخلفي من الساق أريكة ، وبعد ذلك آخر. منذ يدي المصلوب وامرأة سمراء تمتد في اتجاهات مختلفة.
"ماذا تفعلين؟"
"اخرس"!
القادمة هي مرتبطة أرجل الحبال أريكة الحيوانات المنوية الفتاة التي كانت مرتبطة عارية لقدمي ، وأنا الآن تلميذة منضما شقراء الشرج مضحك تشكل : "الغنائم حتى!" ، والساقين ، على التوالي ، حماقة على لي وتمتد في اتجاهات مختلفة. وهذا هو ، العذرية الآن في مدخل الثدي الحمار الحلق اللسان رزقي "نقطة" يمكن أن ينظر إليه أفضل لعق هناك.
"لكل شخص ، تخرجت! حاول الهروب!" أنا سحبت وانتهت أدرك أنه كان عديم الفائدة.
"ممتاز!" والآن لدينا شيء للدراسة ، وحسن بلادي "
"ماذا!"
"أنت لا تعرف أنني المسالك البولية!
"لا!"
ارتدت قفازات لها ، والإسفنج سيليكون فقط بعناية لمس فوهة بلدي المخزي للاغتصاب :
"هل لسين سين سين سين ، لطيف.. كم مرة فعلتم ذلك؟"
"أنا لا أعرف!"
"الرعب! الحمار الثدي مثل القحبة! أنت فقط 16 سنة! كابوس ، ساشا!"
جلست على الطاولة والسمر وسحبت ورقة من حقيبتها ، وشيء بدأ في الكتابة.
"ماذا الكتابة؟"
"صاحب الملاحظة!"
"لماذا؟" أنت من روسيا البيضاء! "
"أنا أكتب لأبيك..."
أنا فقط ذهبت الأبيض. لا أستطيع ان أقول الجنس ، وأنا لا يمكن أن تتنفس ، لم أستطع!
"ماذا؟" أنا مثلي الجنس كما ناعق.
"ماذا!" أن الصور المطبوعة التي ارسلتها لي! "المطبوعة كس هنا من مراسلاتنا! جميع الإجازات الأب. هنا ملاحظاتي وملاحظات ، نصائح للتعليم الخاص. إنهم الآن 18 سنة ديك القديمة في المساء يأتي؟" "هذا امر جيد!" وضع كل شيء في مدخل قبل فضفاضة ، واسمحوا هزات يكرم الأب ونتطلع الذي كان ينمو البظر! "
"لا ، تانيا ، لا يجب أن.." ، بكيت 'المر' الدموع.
"يجب علينا ، ساشا ، والحق!"
"لا!" صاحبة الإلكترونية س! "
"دعهم مظهرك" نقطة "في حد ذاته وعضو للتأكد عندما تحصل ، كتبت كل شيء هنا! كل غبي!" يجب أن أذهب. إغلاق المهبل لن التصفيق فقط ، المفتاح لا يزال لدي لا انتظر بابا! "
اغلاق lezbiyanochki تانيا باب الغرفة ، وترك لي في الظلام والعار لانتظار الرعب أكبر. وكانت ترتدي نكاح ، أغلق الباب وخرج.
الجلوس على الأريكة وdevstvinitsu تغمض عينيك! " أطعت. شعرت أن تانيا التعادل حبل إلى ذراعي وساقي. ثم فتح قالت في شعر ذراع واحدة وراء سراويل داخلية لها ربما تمتص تعادل لها على الجزء الخلفي من الساق أريكة ، وبعد ذلك آخر. منذ يدي المصلوب وامرأة سمراء تمتد في اتجاهات مختلفة.
"ماذا تفعلين؟"
"اخرس"!
القادمة هي مرتبطة أرجل الحبال أريكة الحيوانات المنوية الفتاة التي كانت مرتبطة عارية لقدمي ، وأنا الآن تلميذة منضما شقراء الشرج مضحك تشكل : "الغنائم حتى!" ، والساقين ، على التوالي ، حماقة على لي وتمتد في اتجاهات مختلفة. وهذا هو ، العذرية الآن في مدخل الثدي الحمار الحلق اللسان رزقي "نقطة" يمكن أن ينظر إليه أفضل لعق هناك.
"لكل شخص ، تخرجت! حاول الهروب!" أنا سحبت وانتهت أدرك أنه كان عديم الفائدة.
"ممتاز!" والآن لدينا شيء للدراسة ، وحسن بلادي "
"ماذا!"
"أنت لا تعرف أنني المسالك البولية!
"لا!"
ارتدت قفازات لها ، والإسفنج سيليكون فقط بعناية لمس فوهة بلدي المخزي للاغتصاب :
"هل لسين سين سين سين ، لطيف.. كم مرة فعلتم ذلك؟"
"أنا لا أعرف!"
"الرعب! الحمار الثدي مثل القحبة! أنت فقط 16 سنة! كابوس ، ساشا!"
جلست على الطاولة والسمر وسحبت ورقة من حقيبتها ، وشيء بدأ في الكتابة.
"ماذا الكتابة؟"
"صاحب الملاحظة!"
"لماذا؟" أنت من روسيا البيضاء! "
"أنا أكتب لأبيك..."
أنا فقط ذهبت الأبيض. لا أستطيع ان أقول الجنس ، وأنا لا يمكن أن تتنفس ، لم أستطع!
"ماذا؟" أنا مثلي الجنس كما ناعق.
"ماذا!" أن الصور المطبوعة التي ارسلتها لي! "المطبوعة كس هنا من مراسلاتنا! جميع الإجازات الأب. هنا ملاحظاتي وملاحظات ، نصائح للتعليم الخاص. إنهم الآن 18 سنة ديك القديمة في المساء يأتي؟" "هذا امر جيد!" وضع كل شيء في مدخل قبل فضفاضة ، واسمحوا هزات يكرم الأب ونتطلع الذي كان ينمو البظر! "
"لا ، تانيا ، لا يجب أن.." ، بكيت 'المر' الدموع.
"يجب علينا ، ساشا ، والحق!"
"لا!" صاحبة الإلكترونية س! "
"دعهم مظهرك" نقطة "في حد ذاته وعضو للتأكد عندما تحصل ، كتبت كل شيء هنا! كل غبي!" يجب أن أذهب. إغلاق المهبل لن التصفيق فقط ، المفتاح لا يزال لدي لا انتظر بابا! "
اغلاق lezbiyanochki تانيا باب الغرفة ، وترك لي في الظلام والعار لانتظار الرعب أكبر. وكانت ترتدي نكاح ، أغلق الباب وخرج.
0 коммент.:
Отправить комментарий