وكان ذلك كافيا لobdrochitsya مليون سنة.
وقد كتب مرة تانيا لي أن في موسكو في مطلع الاسبوع ويوم الاحد تدريب عودتها إلى مينسك. كنت سعيدا لأنني الآباء بقي فقط يوم السبت والأحد. كتب تانيا أنه كان قادما لزيارتي حتى الاحد. كنت أريد شيئا واحدا فقط انها لعبت معي في عشيقة "والرقيق ، قليلا. كنت أحلم فقط عن ذلك!
وصل ذلك اليوم وساعة ذلك. دعوة إلى داخلي. هذا هو! فتحت الداخلي ، وتوجه الى المصعد والاستماع إلى أصوات بعصبية لمصعد يتحرك. الباب الذي يفتح لمصعد الحق ، فإنه سيخرج من ذلك! وحدث بعد ذلك : فتح باب المصعد وخرج امرأة سمراء منخفضة لطيف مع العيون الجميلة الرقيقة.
"حسنا ، مرحبا ساشا!"
"مرحبا ، تان!"
قبلت خدي ودخل الشقة. كان لدينا شرب الشاي ونتحدث ، وبعد ذلك وصلت الى غرفتي : "هذا هو المكان الذي يعيشون فيه المدللة الفتيان Kolis موسكو ، حيث يختبئ جوارب!؟"
اخرجت من تحت سلة المهملات مكتبي ، ورقة مليئة تكوم. أخذ واحدة من هذه الأوراق ، فتحت عليها وأخرج جوارب رقيقة.
"ان الكابوس! هذا الرجل هو لطيف! الرعب ، وشاح!
لقد استغرق الأمر واحد تخزين في يدها : "تعال وضعت على"! ظننت أنني سمعت.
واضاف "قلت ضعي ،!"
أنا وضعت على الجوارب بلدي.
وقد كتب مرة تانيا لي أن في موسكو في مطلع الاسبوع ويوم الاحد تدريب عودتها إلى مينسك. كنت سعيدا لأنني الآباء بقي فقط يوم السبت والأحد. كتب تانيا أنه كان قادما لزيارتي حتى الاحد. كنت أريد شيئا واحدا فقط انها لعبت معي في عشيقة "والرقيق ، قليلا. كنت أحلم فقط عن ذلك!
وصل ذلك اليوم وساعة ذلك. دعوة إلى داخلي. هذا هو! فتحت الداخلي ، وتوجه الى المصعد والاستماع إلى أصوات بعصبية لمصعد يتحرك. الباب الذي يفتح لمصعد الحق ، فإنه سيخرج من ذلك! وحدث بعد ذلك : فتح باب المصعد وخرج امرأة سمراء منخفضة لطيف مع العيون الجميلة الرقيقة.
"حسنا ، مرحبا ساشا!"
"مرحبا ، تان!"
قبلت خدي ودخل الشقة. كان لدينا شرب الشاي ونتحدث ، وبعد ذلك وصلت الى غرفتي : "هذا هو المكان الذي يعيشون فيه المدللة الفتيان Kolis موسكو ، حيث يختبئ جوارب!؟"
اخرجت من تحت سلة المهملات مكتبي ، ورقة مليئة تكوم. أخذ واحدة من هذه الأوراق ، فتحت عليها وأخرج جوارب رقيقة.
"ان الكابوس! هذا الرجل هو لطيف! الرعب ، وشاح!
لقد استغرق الأمر واحد تخزين في يدها : "تعال وضعت على"! ظننت أنني سمعت.
واضاف "قلت ضعي ،!"
أنا وضعت على الجوارب بلدي.
0 коммент.:
Отправить комментарий